ذوق الصلاة عند ابن القيم
اسم المؤلف: عادل بن عبدالشكور الزرقي
عدد الصفحات: 144
مقاس الكتاب: 14×21 غلاف
دار النشر: دار الحضارة للنشر والتوزيع
يتناول هذا الكتاب فصلاً نفيساً في جزء لطيف، تكلم فيه ابن القيم الجوزية - رحمه الله - عن صفة الصلاة في مواضع من كتبه، بطريقة مبتكرة، لم يسبق إليها فيما أعلم، حيث تكلم عن لب الصلاة ومخها، وهو الخشوع من التكبير إلى التسليم، فأتى فيه بكل عجيب ومفيد. فذكره في طيَّات كتابه عن مسألة السَّماع وقال في آخره فهذه إشارة ما، ونبذة يسيرة جدًا في ذَوق الصلاة وذكر أيضاً في كتابه عن الصلاة وحكم تاركها ولما كان هذا الفصل على نفاسته مغمورًا بين تلك الصفحات، كان من المفيد جدًا إفراده ليعمَّ نفعه المسلمين كافة، معنونًا بكلمات تناسب فقراته. وذكر في رسالة له إلى أحد إخوانه وعن كلمة الذوق قال ابن تيمية رحمه الله: «فلفظ الذوق يستعمل في كل ما يحسُّ به ويجد ألمه أو لذت
11٫50ر.س.
متوفر:
غير متوفر بالمخزن
ردمك
2227
كتاب ذوق الصلاة عند ابن القيم تأليف/ عادل بن عبدالشكور الزرقي
يتناول هذا الكتاب فصلاً نفيساً في جزء لطيف، تكلم فيه ابن القيم الجوزية - رحمه الله - عن صفة الصلاة في مواضع من كتبه، بطريقة مبتكرة، لم يسبق إليها فيما أعلم، حيث تكلم عن لب الصلاة ومخها، وهو الخشوع من التكبير إلى التسليم، فأتى فيه بكل عجيب ومفيد. فذكره في طيَّات كتابه عن مسألة السَّماع وقال في آخره فهذه إشارة ما، ونبذة يسيرة جدًا في ذَوق الصلاة وذكر أيضاً في كتابه عن الصلاة وحكم تاركها ولما كان هذا الفصل على نفاسته مغمورًا بين تلك الصفحات، كان من المفيد جدًا إفراده ليعمَّ نفعه المسلمين كافة، معنونًا بكلمات تناسب فقراته. وذكر في رسالة له إلى أحد إخوانه وعن كلمة الذوق قال ابن تيمية رحمه الله: «فلفظ الذوق يستعمل في كل ما يحسُّ به ويجد ألمه أو لذت
كتابة مراجعتك
إصدارات مختارة
شحن مجاني
داخل السعودية لكل شحن 200 ريال فأكثر
أسعار منافسة
لكتب أكثر من 50 دار للنشر
دعم فني متاح
من خلال العديد من الوسائل